التعلم عبر الإنترنت أثناء فيروس كورونا ...

 لماذا يعد التعلم عبر الإنترنت مهمًا جدًا أثناء فيروس كورونا؟

أصبح التعلم عبر الإنترنت أكثر شيوعًا ، سواء من أجل الراحة أو التكيف مع ساعات العمل أو لمجرد التمتع بحرية الدراسة من أي مكان. والآن مع جائحة الفيروس التاجي ، حيث يضطر الناس إلى البقاء في المنزل ، أصبح الأمر أكثر أهمية من أي وقت مضى.

تؤكد التدابير التي وضعتها الحكومات والجهات للسماح للعمال والطلاب بأداء مهامهم اليومية من المنزل ، على أنه من الممكن تنفيذ هذه الأنشطة من أي مكان ، باستخدام جهاز كمبيوتر أو هاتف ذكي فقط.

ما الذي يجعل التعلم عبر الإنترنت ممتعًا جدًا؟

نما التعلم عبر الإنترنت ء في العقد الماضي ، زاد عدد الدورات والدرجات العلمية والماجستير بشكل كبير.

فيما يلي بعض الجوانب الإيجابية للتعلم عبر الإنترنت:

  1. لقد غيرت التكنولوجيا كل شيء. التعلم من خلال مقاطع الفيديو والتعرف على الصوت والتصحيحات التلقائية والامتحانات الحية هي أمثلة قليلة على فعالية التعلم عبر الإنترنت

   2. سهولة المراقبة: هذا أمر بسيط للغاية ، في الفصل المادي ، يتعين علينا تدوين ملاحظات حول كل ما يخبرنا به المعلم ، ولكن في الفصول عبر الإنترنت ، يتم تسجيل كل شيء إما على الفيديو أو في الكتابة.

   3. العامل البشري. عندما نتحدث عن التعلم عبر الإنترنت ، فإننا لا نتحدث عن الدراسة الذاتية ، رغم أنها مفيدة للغاية. يجب أن نضع في اعتبارنا دائمًا أن مساعدة المعلم هي أفضل طريقة للتعلم

   4. القدرة على التواصل مع الناس حول العالم.

   5. دمقرطة التعليم. تتمثل إحدى مزايا التعلم عبر الإنترنت في أنه منخفض التكلفة نسبيًا ويمنح الأشخاص الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف الالتحاق بالمدرسة المادية إمكانية الوصول إلى تعليم جيد.

كيف تم تكييف تعلم اللغة الإنجليزية مع التعليم عبر الإنترنت؟

يعد الوجود البشري أحد أهم العوامل عند تعلم اللغة - فلا أحد يستطيع أن يعلمك لغة أفضل من شخص يعرفها. من المهم أن يكون لديك توازن جيد بين تمارين الدراسة الذاتية والفصول الحية. لكل طالب احتياجات خاصة عند تعلم اللغة الإنجليزية - وعلى الرغم من أن معيار CEFR يقيس مستويات اللغة الإنجليزية بين A1 و C2 ، فإن كل شخص يعيش ويتعلم اللغة الإنجليزية بطريقة مختلفة.

لماذا تعلم اللغة الإنجليزية على الإنترنت أثناء فيروس كورونا؟

إن المعركة الحالية ضد فيروس كورونا أمر يهمنا جميعًا ، ولذلك من المهم جدًا اتباع إرشادات منظمة الصحة العالمية للبقاء في المنزل. لكن هذا لا يعني أنه يجب علينا التوقف عن التعلم!